يا سيدا يَدُه عَمَّتْ نَوافلُها
ونفسُه فوقَ أنْ تُحْصَى فَضائلُها
انظرْ لنيلوفرٍ غَضٍّ بدا فحَكى
سواعدَ الغيدِ قد ضُمَّتْ أَناملُها
التفعيلة : البحر البسيط
اقرأ أيضاً
إن لي في الهوى لسانا كتوما
إِنَّ لي في الهَوى لِساناً كَتُوماً وَجَناناً يُخفي حَريقَ جَواه غَيرَ أَنّي أَخافُ دَمعي عَلَيه سَتَراهُ يُفشي الَّذي…
لا تودع السر إلا عند ذي كرم
لا تُوَدِعِ السِرَّ إِلّا عِندَ ذي كَرَمٍ وَالسَرُّ عِندَ كِرامِ الناسِ مُكتومُ وَالسِرُّ عِندي في بَيتٍ لَهُ غَلَق…
لا شيء يعجبني
“لا شيءَ يُعْجبُني” يقول مسافرٌ في الباصِ – لا الراديو ولا صُحُفُ الصباح, ولا القلاعُ على التلال. أُريد…
الأصدقاء قليل
الأصدقاءُ قليلُ والحرُّ فيهم أقلُّ والناسُ كهْلٌ غنيٌّ وذو شبابٍ مقلُّ فلا ترى الشيخَ يقوى ولا الفتى يستقلُّ
إن عهدا لو تعلمان ذميما
إِنَّ عَهداً لَو تَعلَمانِ ذَميماً أَن تَناما عَن مُقلَتي أَو تُنيما
الشتاء الضائع
بيتنا الذي كان يقطنُ على صفحةِ النهر ومن سقفه الأصيل والزنبقُ الأحمر هجرتُه يا ليلى وتركتُ طفولتي القصيره…
ولقد ذكرتك والسيوف مواطر
وَلَقَد ذَكَرتُكِ وَالسُيوفُ مُواطِرٌ كَالسُحبِ مِن وَبلِ النَجيعِ وَطَلِّهِ فَوَجَدتُ أُنساً عِندَ ذِكرِكِ كامِلاً في مَوقِفٍ يَخشى الفَتى…
فإن يقدر علي أبو قبيس
فَإِن يَقدِر عَلَيَّ أَبو قُبَيسٍ تَجِدني عِندَهُ حَسَنَ المَكانِ تَجِدني كُنتُ خَيراً مِنكَ غَيباً وَأَمضى بِاللِسانِ وَبِالسِنانِ وَأَيُّ…