أَنا اِبنُ خَلدَةَ وَالأَغَر
رِ وَمالِكَينِ وَساعِدَه
وَسَراةِ قَومِكِ إِن بَعَثتِ
لِأَهلِ يَثرِبَ ناشِدَه
فَسَعَيتِ في دورِ الظَوا
هِرِ وَالبَواطِنِ جاهِدَه
فَلتُصبِحَنَّ وَأَنتِ ما
لِيَقينِ عِلمِكِ حامِدَه
أَلمُطعِمونَ إِذا سِنو
نَ المَحلِ تُصبِحُ راكِدَه
قَمَعَ التَوامِكِ في جِفا
نِ الحورِ تُصبِحُ جامِدَه