لعمرك أنني لأحب سلعا

التفعيلة : البحر الوافر

لَعَمرُكَ أَنَّني لَأَحِبُّ سَلعاً

لِرُؤيَتِها وَمَن بِجَنوبِ سَلعِ

تَقَرُّ بِقُربِهِ عَيني وَإِنّي

لَأَخشى أَن يَكونَ يُريدُ فَجعي

حَلَفتُ بِرَبِّ مَكَّةَ وَالمُصَلّى

وَأَيدي السابِحاتِ غَداةَ جَمعِ

لَأَنتِ عَلى التَناءِ فَاِعلَميهِ

أَحَبُّ إِلَيَّ مِن بَصَري وَسَمعي


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

بت والهم يا لبينى ضجيعي

المنشور التالي

ألا يا شبه لبنى لا تراعي

اقرأ أيضاً

قضت خمر الثغور

قَضَت خَمرُ الثُّغُور بِفِطرِ الصّائِمِينَا وَصَومِ المُفطِرِينَا ألاَ بِأبِي شَبَابُ تُدَارُ بِهِ الكُؤُوسُ ثَنَايَاهُ الحَبَابُ لَمَاهُ الخَندَرِيسُ لَقَد…