أيها الطارق الذي قد عناني

التفعيلة : البحر الخفيف

أَيُّها الطارِقُ الَّذي قَد عَناني

بَعدَما نامَ سامِرُ الرُكبانِ

زارَ مِن نازِحٍ بِغَيرِ دَليلٍ

يَتَخَطّى إِلَيَّ حَتّى أَتاني


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أحن إذا رأيت جمال سعدى

المنشور التالي

أيها المنكح الثريا سهيلا

اقرأ أيضاً

قفا نحيي العرصات الهمدا

قِفا نُحَيّي العَرَصاتِ الهُمَّدا وَالنُؤيَ وَالرَميمَ وَالمُستَوقِدا وَالسُفعُ في آياتِهِنَّ الخُلَّدا بِحَيثُ لاقى البُرَقاتِ الأَصمُدا ناصَينَ مِن جَوزِ…

سوناتا III

أُحبُّ من الليل أَوَّلَهُ , عندما تأتيان معا يداً بيد , ورويداً رويداً تَضُمَّانِني مَقْطَعاً مقطعا تطيران بي…