تَقيمُه تارَة وَتُقعِدُه
كَما يفاني الشُموس قائِدها
التفعيلة : البحر المنسرح
اقرأ أيضاً
أشاقك من عهد الخليط مغان
أَشاقَكَ من عَهدِ الخَليطِ مَغانِ عَفَت مُنذُ أَحوالٍ خَلَونَ ثَمانِ أَأَن أَبصَرَت عَيناكَ داراً مَحَلَّةً بِجِزعِ الحَلا عَيناكَ…
خليلي إني ضقت ذرعا بمنزل
خَليلَيَّ إِنِّي ضِقْتُ ذَرْعَاً بِمَنْزلٍ يُعانِي بِهِ الرُّوّادُ رَعْيَ هَشيمِ وَخَيَّمْتُ بَيْنَ اثْنَيْنِ مُثْرٍ مُبَخَّلٍ وَأَرْوَعَ طَلْقِ الرّاحَتَيْنِ…
ما يعجب العالم من جعفر
ما يَعْجَبُ العَالَمُ من جَعْفَرٍ ما عاينوهُ فَبِنا كانا مَنْ جَعْفَرٌ أو من أَبوهُ ومَنْ كانَتْ بنو بَرْمَكٍ…
قد ينصف القوم في الأشياء سيدهم
قَد يُنصِفُ القَومُ في الأَشياءِ سَيِّدَهُم وَلَو أَطاقوا لَهُ ريباً لَرابوهُ لَم يَقدِروا أَن يُلاقوهُ بِسَيِّئَةٍ مِنَ الكَلامِ…
وبالي فيك يا دنيا وبالي
وَبالِيَ فيكِ يا دُنيا وَبالي وَأَفنَيتِ الخَليلَ وَلَم تُبالي أَغَرتِ لَنا حِبالاتِ المَنايا بِما غَزَلَت ذُكاءُ مِنَ الحِبالِ…
كم غافل أودى به الموت
كَم غافِلٍ أَودى بِهِ المَوتُ لَم يَأخُذِ الءُهبَةَ لِلفَوتِ مَن لَم تَزُل نِعمَتُهُ قَبلَهُ زالَ عَنِ النِعمَةِ بِالمَوتِ
وذاك الذي ألقاك من خطراته
وذاك الذي ألقاك من خطَراته هوانا فلم يخطرك بالبال هاجسا أصمُّ صُمَيميتٌ إذا ما سألتَه حسِبتك ساءلتَ الرسومَ…
سرقت شعري وغيري
سَرَقتَ شعري وَغَيري يُضامُ فيهِ وَيُخدَع فَسَوفَ أَجزيكَ صَفعا يَكدُّ رَأساً وَأَخدَع فَسارِقُ المال يَقطع وَسارِقُ الشِعر يُصفَع