لجت عتيبة في هجري فقلت لها

التفعيلة : البحر البسيط

لَجَّت عُتَيبَةُ في هَجري فَقُلتُ لَها

تَبارَكَ اللَهُ ما أَجفاكِ يا مَلَكَه

إِن كُنتِ أَزمَعتِ يا سُؤلي وَيا أَمَلي

حَقّاً عَلى عَبذِكِ المِسكينِ بِالهَلكَه

فَقَد رَضيتُ بِما أَصبَحتِ راضِيَةً

ها قَد هَلَكتُ عَلى اِسمِ اللَهِ وَالبَرَكَه


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أجاب الله داعيك

المنشور التالي

إسمع إلى الأحكام تحملها

اقرأ أيضاً

الراحلة

هذا ما ألفنا طول رحلتنا المديده لا تأسفي لنفوق راحلةٍ هوت من ثقل جملتنا المفيده فعلى الطريق سنصطفي…

شارفتنا طلائع المهرجان

شَارَفَتْنَا طَلاَئِعُ المَهْرَجَانِ مُخْبِرَاتٌ بِطِيْبِ فَضْلِ الزَّمَانِ وَالهَدَايَا فِي المَهْرَجَانِ قَدِيْمَاً وَحَدِيْثَاً مِنْ سُنَّةِ الدِّهْقَانِ وَتَفَكَّرْتُ فِي الهَدَايَا…