عريت من الهوى وبرئت منه

التفعيلة : البحر الوافر

عَريتُ مِنَ الهَوى وَبَرِئتُ مِنهُ

لَئِن أَنا لَم أُعاقِب مُقلَتَيكا

بَعَثتُكَ رائِداً فَسَرَقتَ مِنهُ

مَحاسِنَهُ بِلَحظَةِ ناظِرَيكا

وَجِئتَ تَقولُ لَم أَرَه وَهَذي

مَحاسِنُهُ تَلوحُ بِوَجنَتَيكا

فَإِن تَكُ يا رَسولُ كَتَمتَنيهِ

لَقَد ظَهَرَت مَحاسِنُهُ عَلَيكا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

راحتي في البكاء حتى أراكا

المنشور التالي

ملك جار إذ ملك

اقرأ أيضاً

التنظير

لا أحد يطلب من الوردة أن تعقد مؤتمراً صحفياً تتحدث فيه عن تاريخها.. وفصيلة دمها.. وطبقها المفضل.. فلماذا…