إني لأعجب كيف يحسن عنده

التفعيلة : البحر الكامل

إِنَّي لأَعْجَبُ كَيْفَ يَحْسُنُ عِنُدَهُ

شِعْرٌ مِنَ الأَشْعارِ معْ إِحسانِهِ

ما ذاكَ إِلاَّ أَنَّهُ دُرُّ النّهى

يَفِدُ التِّجارُ بهِ عَلى دِهْقانِهِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

فارقت بالكره من أهوى وفارقني

المنشور التالي

قام بلا عقل ولا دين

اقرأ أيضاً

مقامك فوق ما يهب الوسام

مَقَامُكَ فَوْقَ مَا يَهِبُ الوِسَامُ وَأوْسِمَة مَسَاعِيكَ الجِسَامُ وَأَنْ يَتَبَاهَى بِالأَخْطَارِقُوْمٌ فَحَسْبُكَ أَنَّكَ الفَرْدُ الهُمَامُ وَأَنَّكَ مُحْرِزٌ قَصَبَ…