كلانا مظهر للناس بغضا

التفعيلة : البحر الوافر

كِلانا مُظهِرٌ لِلناسِ بُغضاً

وَكُلٌ عِندَ صاحِبِهِ مَكينُ

وَأَسرارُ المَلاحِظِ لَيسَ تَخفى

وَقَد تُغري بِذي اللَحظِ الجُفونُ

وَكَيفَ يَفوتُ هَذا الناسَ شَيءٌ

وَما في القَلبِ تُظهِرُهُ العُيونُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ما في معاشرة ابن أكثم ساعة

المنشور التالي

ليت شعري عنك هل تعلم

اقرأ أيضاً

الخطر

بين التلفت والحذر خطرت تبشّرُ بالخطر! بشرى! فما دمت هنا فعلام تقربنا النذر ؟ وتشيرُ للمتنظّـرينَ إشارة اللبق…