بِروحي أَسمَراً كَالمسك لَوناً
وَطيباً قَد تَمكّن مِن فُؤادي
يعيَّرني العَذول بِهِ اِفتِراءً
وَهَل مسكٌ يعيَّرُ بِالسَوادِ
التفعيلة : البحر الوافر
اقرأ أيضاً
هذا ابتداء له عند العلى خبر
هذا ابتداءٌ له عند العُلى خَبَرُ يُحْكَى فيُصْغي إليْه الشُّهْبُ والبشَرُ كأنّه وهو من مَتْنِ الصّبا مَثَلٌ من…
أيزورنا شرخ الشباب فيرتجى
أَيَزورُنا شَرخُ الشَبابِ فَيُرتَجى أَم يَستَقِرُّ بِمَنزِلٍ فَيُزارُ هَيهاتَ ما لَم يَنتَفِض مِن قَبرِهِ مُضَرٌ فَيُبعَثُ أَو يَهُبَّ…
طلبت عظيم المجد بالهمة الكبرى
طلَبْتَ عظيمَ المجدِ بالهِمّةِ الكُبرى فأدرَكْتَ في ضربِ الطُّلا الدّولةَ الغَرّا وسِرْتَ على شوكِ العَوالي إلى العُلا ومَنْ…
كاتب محسن البيان صناعه
كاتِبٌ مُحسِنُ البَيانِ صَناعُه اِستَخَفَّ العُقولَ حيناً يَراعُه اِبنُ مِصرٍ وَإِنَّما كُلُّ أَرضٍ تَنطِقُ الضادَ مَهدُهُ وَرِباعُه إِنَّما…
احذر الغيبة فهي
اِحذَرِ الغِيبَةَ فَهيَ ال فُسقُ لا رخصةَ فيهِ اِنَّما المُغتابُ كالآ كِلِ من لَحمِ اِخيهِ
وقد سمنت حتى كأن مخاطها
وَقَد سُمِّنَت حَتّى كَأَنَّ مَخاطَها هِضابُ القَليبِ أَو فَوادِرُ عَضوَرا فَأَصبَحَ راعيها تَخالُ قَعودَهُ مِنَ الجَهدِ قَد مَلَّ…
تصوير
إضطجعي دقيقةً واحدةً.. كي أكمل التصوير. إضطجعي مثل كتاب الشعر في السرير أريد أن أصور الغابات في ألوانها…
هلم بنا يا برق في أبرق الحمى
هلمّ بنا يا برْقُ في أبرقِ الحِمى نُساقطُ دُرَّ الدّمْعِ فرداً وتوأما هلمّ بِنا نقضي من النّدْبِ واجِباً…