يا أَميراً حازَ غايات العُلى
وَاِقتَدى مِنها بِخَير السَلَفِ
أَنتَ ذو مَجدٍ وَلَكن أَرّخوا
سُنَّة الهادي كَمال الشَرَفِ
التفعيلة : بحر الرمل
اقرأ أيضاً
فدى لعذار فوق خدك رائق
فِدىً لِعِذارٍ فوْقَ خدِّكَ رائِقٍ كَما نَبَتَ الرّيْحانُ فوْقَ الشّقائِقِ وسُقْيا لغُصْنٍ من قَوامِكَ مائِلٍ كما مالَ لُدْنُ…
وجوز تيه فى بلاد اصمت
وَجَوزِ تِيهٍ فِى بِلادٍ اِصمِتِ حُقَّ بِوَعرٍ صُلَّبٍ وَرَملَةِ وَخُبَّةٍ مَوصِيَّةٍ بِخُبَّةِ تَنَشَّطَتهُ كُلُّ عَجلَى رَسلَةِ مُجفَرَةِ الجَنبِ…
أصبحت من عنقاء مغرب أعجبا
أصبَحتُ مِن عَنقاءَ مَغرِبَ أَعجَبا مَن عاجَ بي يَزدادُ فِيَّ تَعَجُّبا أَهوى مَليحَةَ فارِسٍ وَأَرى الَّذي وارى قَباهُ…
قالوا محا حسنه تجدره
قالوا محا حُسْنَه تَجَدُّرُهُ فقلتُ حَسْبِي ما شئتمُ قولُوا قد كان ياقوتُ خَدِّه عُطلا فالآن قد رَصَّعوه باللُّولُو
والله لو صح عندي أن هجركم
واللهِ لو صحَّ عندي أن هجركمُ يَفْنَى لكنتُ أُسَلِّى بالنفس بالأَملِ لكنْ صددتمُ بلا ذنبٍ وهل سببٌ للحَيْن…
أبا جعفر لازلت مشترك الرفد
أَبا جَعفَرٍ لازِلتَ مُشتَرِكَ الرِفدِ تُعيدُ مِنَ المَعروفِ أَضعافَ ما تُبدي عَطاؤُكَ ذا القُربى عُلُوٌّ وَفَوقَهُ عَطاؤُكَ في…
لا تعجبن حط قدرك اسفلا
لا تعجبن حُط قدرك اسفلا ورقا أخوك إلى محل الأشرف أو ما ترى نوع الأديم جميعه منه الحذار…
لما تحققت ودي
لما تحققتَ ودِّي أَعْقَبْتَ وَصْلاً بِصَدِّ يا أَصْفَقَ النَّاسِ وجهاً يا ناقِضاً كلَّ عَهْدِ لا تَنْسَ لَيْلَةَ كُنَّا…