إن أبا هاشم يد الشرف

التفعيلة : البحر المنسرح

إنَّ أَبا هاشِمٍ يَدُ الشَرفِ

مادِحُهُ آِمِنٌ من السَرَفِ

حلَّ مِنَ المَجدِ في أَواسِطِهِ

وَخَلَّفَ العالَمين في طَرَفِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

يا أمير المؤمنين المرتضى

المنشور التالي

انظر اليه كأنه

اقرأ أيضاً

فراغ فسيح

فراغ فسيح. نحاس. عصافير حنطيَّةُ اللون. صفصافَةٌ. كَسَلٌ. أُفُقٌ مُهْمَلٌ كالحكايا الكبيرة. أرضٌ مجعَّدةُ الوجه. صَيْفٌ كثير التثاؤب…

قولا لعباس لكي يدري

قولا لِعَبّاسٍ لِكَي يَدري لِغُلامِ عَكٍّ قُدوَةِ المِصرِ فيمَ الكِتابُ إِلَيَّ تُخبِرُني بِسَلامَةٍ في البَطنِ وَالظَهرِ وَبِحُسنِ صُنعِ…