أنا عين المسود الجحجاح

التفعيلة : البحر الخفيف

أَنا عَينُ المُسَوَّدِ الجَحجاحِ

هَيَّجَتني كِلابُكُم بِالنُباحِ

أَيَكونُ الهِجانُ غَيرَ هِجانٍ

أَم يَكونُ الصُراحُ غَيرَ صُراحِ

جَهِلوني وَإِن عَمَرتُ قَليلاً

نَسَبَتني لَهُم رُؤوسُ الرِماحِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

جللا كما بي فليك التبريح

المنشور التالي

أدنى ابتسام منك تحيا القرائح

اقرأ أيضاً

قلة أدب

قرأتُ في القُرآنْ : ” تَبَّتْ يدا أبي لَهَبْ ” فأعلنتْ وسائلُ الإذعانْ : ” إنَّ السكوتَ من…

أما آن للطيف أن يأتيا

أَمَا آنَ للطّيْفِ أَنْ يَأْتِيا وأَنْ يَطْرُقَ الوَطَنَ الدَّانِيا وإِنِّي لأَحْسَبُ رَيْبَ الزَّمَا نِ سَيَتْرُكُني جَسَداً بالِيا سأَشْكُرُ…