وَكَم حاسِدٍ ليَ اِنبَرى فَاِنثَنى
لِغُصَّةَ نَفسٍ شَجاها شَجاها
وَمِن أَينَ يَسمُو لِنَيلِ العُلا
وَما بَثَّ مالاً وَلا راشَ جاها
التفعيلة : البحر المتقارب
اقرأ أيضاً
عرفت وجربت الامور فما ارى
عَرَفت وَجَربت الاِمور فَما اِرى كَماضٍ تَلاه الغابِرُ المُتَأَخِّرُ وَلكِن أَهل الفَضلِ من أَهل نِعمَتي يَمرّون اِسلافاً أَمامي…
عند امرأة
كانت على إيوانها وكان يبكي الموقد معطرٌ .. ممهد يمد لي ذراعه حتى الرسوم تشتهي هنا .. ويندى…
ومكابد حالا يسددها
وَمُكَابِدٍ حَالاً يُسَدِّدُهَا وَيَرُمُّ ظَاهِرَهَا بِبَاطِنِهَا حَسَدَتْهُ عَيْنٌ مِنْ تَأَمُّلِهَا وَالرَّحْمُ خَافٍ فِي مَكَامِنِهَا وَإِذَا امْرُؤٌ حَسُنَتْ مُرُوءَتُهُ…
موال
خسرتُ حلماً جميلاً خسرت لسع الزنابقْ و كان ليلي طويلاً على سياج الحدائقْ وما خسرت السبيلا لقد تعوّد…
أعزز علي بأن يبين مفارقا
أَعزِز عَلَيَّ بِأَن يَبينَ مُفارِقاً مِنّا عَلى عَجَلٍ أَخي وَأَخوكا قَد كانَ عَنتَرَةَ الفَوارِسِ نَجدَةً يَكِفُ النَجيعَ وَعُروَةَ…
تجلت فانجلى نجمي وبدري
تَجَلَّت فَاِنجَلى نَجمي وَبَدري وَشَمسي حينَ صارَ لَها مَغيبُ فَأَبعَدَها بِهِ عَنّي وَمِنها أَراني أَنَّهُ مِنها قَريبُ
يا ذا البشير الذي عمت مكارمه
يا ذا البشير الذي عمت مكارمه وفاق كل أخي بذلٍ وصنديد لك الهنا بحفيدٍ جاءَ مولدهُ في سعد…
لمن نشكو مآسينا ..
لمن نشكوا مآسينا ؟ ومن يُصغي لشكوانا ويُجدينا ؟ أنشكو موتنا ذلاً لوالينا ؟ وهل موتٌ سيحيينا ؟!…