سلمت لمصر في الهوى من بلد

التفعيلة : بحر الدوبيت

سلّمتُ لمِصْرَ في الهَوى منْ بلَدٍ

يهْديهِ هواؤُهُ لدى استِنْشاقِهْ

مَنْ يُنْكِرُ دعْوايَ فقُلْ عنّي لهُ

تكْفي امرأةُ العَزيزِ منْ عُشّاقِهْ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أعشاق غير الواحد الأحد الباقي

المنشور التالي

يمضي الزمان وكل فان ذاهب

اقرأ أيضاً

ظنك فيما أسره حكم

ظَنُّكَ فيما أُسِرُّهُ حَكَمُ أَرضى بِهِ لي وَطَرفُكَ الفَهِمُ كَيفَ سُلُوّي وَلَستَ تَرحَمُني لَيسَ بِهَذا تُجاوَرُ النِعَمُ أَمِنتَ…

تحية الحياة

شفتاي تختلجان للتقبيل ؟ في كل مطّلَـع لديك جميل ظمأ الشفاه طبيعة ألهمنها منذ ارتوين بثغرك المعسول ظمأ…