من ذا يعد فضائل الفشتالي

التفعيلة : البحر الكامل

مَنْ ذَا يَعُدُّ فَضَائِلَ الْفَشْتَالِي

وَالدَّهْرُ كَاتِبُ آيِهَا وَالتَّالِي

عَلَمٌ إِذَا الْتَمَسُوا الْفُنُونَ فَعِلْمُهُ

مَرْعَى الْمُشِيحِ وَنُجْعَةُ الْمُكْتَالِ

نَالَ الّتِي لاَ فَوْقَها مِنْ رِفْعَةٍ

مَا أَمَّلَتْهَا حِيلَةُ الْمُحْتَالِ

وَقَضَى قِيَاسُ تُرَاثِهِ عَنْ جَدِّهِ

أَنَّ الْمُقَدَّمَ فِيهِ عَيْنُ الْتَّالِي


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أيا ليل أفرطت في جفوتي

المنشور التالي

برئت لله من حولي ومن حيلي

اقرأ أيضاً

لله در عصابة نجدية

لِلَّهِ دَرُّ عِصابَةٍ نَجدِيَّةٍ تَرَكوا سَوادَةَ خَلفَهُم وَمَرارا أَنعى أَخاكَ وَفارِساً ذا نَجدَةٍ حَمساً إِذا اِمتَلَأَ الفَجاجُ غُبارا