أغْرى بيَ الشّامتُ ألْحاظَهُ
وما دَرَى أنّي مهجورُ
فإنْ شكَتْ أسْيافُها منْ دَمي
يَقولُ للألْحاظِ مَهْ جُوروا
التفعيلة : البحر السريع
اقرأ أيضاً
ما لليلى تبدلت
ما لليلى تبدَّلتْ بعدَنا ودَّ غيرنا أرهَقَتْنا ملامةً بعدَ إيضاحِ عُذْرِنا فسلوْنَا عن ذكرِها وتسلَّتْ عن ذكرِنا لم…
قد أذكرت هذي السنون من الأذى
قَد أَذكَرَت هَذي السُنونَ مِنَ الأَذى لا أَنَّ ناسِيَها لَهُ أَذكارُ وَتَعارَفَ القَومُ الَّذينَ عَرَفتُهُم بِالمُنكِراتِ فَعُطِّلَ الإِنكارُ…
وجاهل أعرضت عن جهله
وجاهلٍ أعرضتُ عن جهلهِ حتى شكا كفِّي عنِ الشكوى قد هام وجْداً باكْتراثِي له وقد أبتْ نفسيَ ما…
العمر ما عمرت في
العُمْرُ ما عُمِّرْتَ في ظِلِّ السُّرورِ مَعَ الأحِبَّهْ فمتى نأَيْتَ عنِ الأحِبَّةِ لم يُساوِ العُمرُ حَبَّهْ
المستقل
يَدرجُ النَّملُ إلى الشُّغْلِ بِخُطْواتٍ دؤوبَهْ مُخلصَ النِّيةِ لا يَعملُ درءاً لعقابٍ أو لتحصيلِ مَثوبَهْ جاهِداً يَحفرُ في…
مرثاة قطة
عرفتك من عامين.. ينبوع طيبةٍ ووجهاً بسيطاً كان وجهي المفضلا.. وعينين أنقى من مياه غمامةٍ وشعراً طفولي الضفائر…
غاد المدام بحث الكأس والطاس
غَادِ المُدَامَ بحَثِّ الكَأْسِ والطّاسِ مِنْ كَفِّ ذِي هَيَفٍ كالغُصْنِ مَيّاسِ لا شَيْءَ أَحْسَنُ مِنْ راحٍ مُشَعْشَعَةٍ حِمْصِيّةٍ…
أيها العمال أفنوا العمر
أَيُّها العُمّالُ أَفنوا ال عُمرَ كَدّاً وَاِكتِسابا وَاِعمُروا الأَرضَ فَلَولا سَعيُكُم أَمسَت يَبابا إِنَّ لي نُصحاً إِلَيكُم إِن…