شرقت بعبرتي لما تغنت

التفعيلة : البحر الوافر

شَرِقْتُ بعَبْرَتِي لَمَّا تَغَنَّتْ

عَلَى الأَوْتَارِ رَائِقَةُ الشَّبَابِ

وَمَا اسْتَعْبَرْتُ مِنْ طَرَبٍ وَلكِنْ

يُذَكِّرُنِي الرَّبَابُ هَوَى الرَّبَابِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أنت فظ والعطف بالضضد

المنشور التالي

قلت إذ وجه لي حبا من الرمان حبي

اقرأ أيضاً

كانت النملة تمشي

كانَتِ النَملَةُ تَمشي مَرَّةً تَحتَ المُقَطَّم فَاِرتَخى مَفصِلُها مِن هَيبَةِ الطَودِ المُعَظَّم وَاِنثَنَت تَنظُرُ حَتّى أَوجَدَ الخَوفُ وَأَعدَم…