ولقد يظن بي الغيور ظنونه

التفعيلة : البحر الكامل

ولقد يظنُّ بي الغُيورُ ظنونه

فيحُوز جُلَّ ظنونه آثاما

أبدي ظواهرَ تحتَها إنْ فُتِّشتْ

مني بطائنُ تكذُبُ الإيهاما


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

خذي وصالي فإنني رجل

المنشور التالي

عاد عودي إلى ثراه القديم

اقرأ أيضاً

سهرة

كل شيء بانتظارهم: الكؤوس والأدمغة وعناكب الرفوف، والصالة وهي ترسمُ بلعابها المدعوين، لتغطي بياض عُريها المائل للوحشة. سَتنتزعُ…