أصبحت أعيُن الغواني عدّتني
ولعهدي بها إلي تميلُ
طرقتهنّ شيبة وقذاة ال
عين لا يستَقلّ منها القليلُ
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
ألا حي الدار قفرا جنوبها
ألَا حَيّ الدارِ قَفراً جُنوبُها بِحَيثُ اِنحَنى مِن قِنعِ حَوضى كَثيبُها دِيارٌ لِمَيٍّ أَصبَحَ اليَومَ أَهلُها عَلى طِيَّةٍ…
وفتيان صدق إن يهب بهم العدا
وَفِتْيانِ صِدْقٍ إِنْ يُهِبْ بِهِمُ العِدا إِلى غَمَراتٍ لا يَرُعْهُمْ وُرودُها إِذا احْتَضَنوا بِيضَ الصَّوارِمِ أَوْمَضَتْ بِحُمْرِ المَنايَا…
أكثر وأقل
حتى لو لم تكوني ما أنت عليه من حضور باهر، سأكون أنا ما أنا عليه من غياب فيك..…
قرمَ إذا أنشدته
قرمَ إذا أنشدته شعري البديع تهللاً فحسبت أن أبا عبا دة يمدح المتوكلا
حي الديار إذ الزمان زمان
حَيِّ الدِيارَ إِذِ الزَمانُ زَمانُ وَإِذِ الشِباكُ لَنا خَوىً وَمَعانُ يا حَبَّذا سَفوانُ مِن مُتَرَبَّعٍ وَلَرُبَّما جَمَعَ الهَوى…
ما أم أولاد كثير في العدد
ما أمُّ أولادٍ كثيرٍ في العددْ تُروِي رِضاعاً وهي بِكرٌ لم تلدْ تبسِمُ عن عَذب الرُّضابِ باردٍ لولا…
يا صاح لا تلحني وقل سددا
يا صاحَ لا تَلحَني وَقُل سَدَدا إِنّي أَرى الحُبَّ قاتِلي كَمَدا جُملٌ أَحاديثُ ذا الفُؤادِ إِذا هَبَّ وَأَحلامُهُ…
خف دنيا كما تخاف شريفا
خَف دَنِيّاً كَما تَخافُ شَريفاً صالَ لَيثُ الشَرى بِظُفرٍ وَنابِ وَالصِلالُ الَّتي يَخافُ رَداها شَرُّها في الرُؤوسِ وَالأَذنابِ…