وشادن في المجون دلاني

التفعيلة : البحر المنسرح

وَشادِنٍ في المُجونِ دَلّاني

أَنسَكَ ما كُنتُ بَينَ خِلّاني

قُلتُ لَهُ وَالأَكُفُّ تَأخُذُني

بِأَيِّ وَجهٍ تُراكَ تَلقاني

فَأَنتَ أَوقَعتَني مُخادَعَةً

في عَمَلٍ لا أَراهُ مِن شاني

فَقالَ لي ضاحِكاً يُمازِحُني

هَذا جَزاءُ اللوطِيِّ وَالزاني


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ألا قولا لحمدان

المنشور التالي

لله طيف سرى فأرقني

اقرأ أيضاً

شيدها إلياس داراً وما

شَيَّدَهَا إِلياسُ داراً وَمَا أَسعَدَهَا داراً بِأَهْلِيهَا أَبهَجُ مِنْ ظَاهِرِ زينَاتِهَا لِلْمُجْتَلِي زِينَاتِ منْ فِيهَا قَصِيدَةٌ رَائِعَةٌ أَكْمَلَتْ…

صهيل على السفح

صَهِيلُ الخُيُولِ عَلَى السَّفْحِ : إِمَّا الهُبُوطُ وَإِمَّا الصُّعُودُ أُعِدُّ لِسَيِّدَتِي صُورَتِي, عَلِّقِيهَا إذَا مُتُّ فَوْقَ الجِدَارْ تَقُول:…