وَبَديعِ الحُسنِ قَد فا
قَ الرَشا حُسناً وَلينا
تَحسَبُ الوَردَ بِخَدَّي
هِ يُناغي الياسَمينا
كُلَّما اِزدَدتُ إِلَيهِ
نَظَراً زِدتُ جُنونا
ظَلَّ يَسقينا مُداماً
حَلَّتِ الخِدرَ سِنينا
وَتَغَنَّينا بِحِذقٍ
يا دِيارَ الظاعِنينا
فَاِسقِنا حَتّى أَوانِ ال
حَجِّ لا تَسقِ الضَنينا