أَيا مَن أَعرَضَ اللَهُ
عَنِ العالَمِ مِن بُغضِه
وَيا مَن بَعضُهُ يَشهَ
دُ بِالبُغضِ عَلى بَعضِه
وَيا أَثقَلَ خَلقِ اللَ
هِ مِن ماشٍ عَلى أَرضِه
وَمَن عافَ مَليكُ المَو
تِ وَاِستَقذَرَ مِن قَبضِه
أَيا مَن أَعرَضَ اللَهُ
عَنِ العالَمِ مِن بُغضِه
وَيا مَن بَعضُهُ يَشهَ
دُ بِالبُغضِ عَلى بَعضِه
وَيا أَثقَلَ خَلقِ اللَ
هِ مِن ماشٍ عَلى أَرضِه
وَمَن عافَ مَليكُ المَو
تِ وَاِستَقذَرَ مِن قَبضِه