ما كَسَبنا مِن أَحمَدِ بنِ عَلِيٍّ
وَمِنَ النيلِ غَيرَ حُمّى النيلِ
وَضَلالٌ مِنّي وَخُسرانُ سَعيٍ
طَلَبي النَيلَ عِندَ غَيرِ مُنيلِ
يا أَبا الصَقرِ كَم يَدٍ لَكَ عِندي
ذاتِ عَرضٍ في المَكرُماتِ وَطولِ
كَشِفاءِ السَقامِ في عُقبِ يَأسٍ
مِن تَلافيهِ أَو شِفاءِ الغَليلِ
اِكفِني دِقَّةَ اللِئامِ بِتَخفي
فِكَ ما جادَ مِن خَراجي الثَقيلِ