ريعَت مِنَ البَرقِ وَفي كَفِّها
بَرقٌ مِنَ القَهوَةِ لَمّاعُ
يا لَيتَ شِعري وَهيَ شَمسُ الضُحى
كَيفَ مِنَ الأَنوار تَرتاعُ
التفعيلة : البحر السريع
اقرأ أيضاً
من عذيري يوم شرقي الحمى
مَن عَذيرِي يومَ شرقيّ الحمى من هوىً جَدَّ بقلبٍ مَزَحا نظرةٌ عادت فعادة حسرةً قَتلَ الرامي بها مَن…
بدت لي غادة لم تبد إلا
بدت لي غادة لم تبدُ إلا توهّمها هناك البدرُ بدرا تُماشي الغُنْجَ في خُفّين صِيغا وِفاقاً للمُنى شكلاً…
لئن كان لي عن حسن وجهك من غنى
لئن كان لي عن حسن وجهك من غنى فلا ضل عني في تردده الفقر وإن نسيت تلك الخلال…
أما أسيد والهجيم ومازن
أَمّا أُسَيدُ وَالهُجَيمُ وَمازِنٌ فَشِرارُ مَن يَمشي عَلى الأَقدامِ الظاعِنونَ عَلى هَوى نِسوانِهِم وَالنازِلونَ بِشَرِّ دارِ مُقامِ
أأحبابنا بالثغر ما كان من بعدي
أأحبابَنا بالثَّغْرِ ما كانَ من بَعْدِي تُراكم وإنْ طالَ البعادُ على العَهْدِ فإني وإنْ شَطّتْ بيَ الدارُ عنكمُ…
قم يا صديقي نصطبح مشمولة
قُم يا صَديقي نَصطَبِح مَشمولَةً يَسعى بِها ساقٍ كَلُعبَةِ عاجِ فَالرَوضُ مِن أَنهارِهِ وَبِهارِهِ في المُصمَتِ الفَضِيِّ وَالديباجِ…
لله إبراهيم من منشد
للَه إبراهيم من منشدٍ يهيج القلب بألحان شكرنا أصوات نغيماته سمعاً فنستغني عن ألحانِ
إذا ما لساني لاح في ظهر نطقه
إِذا ما لِساني لاحَ في ظَهرِ نُطقِهِ رَمى السَمعَ مِنهُ بِالأَغَرِّ المُحَجَّلِ فَ لاتُنكِرَن أَن قُلتُ ما لا…