الحُبُّ ما دامَ مَكتوماً عَلَي خَطرٍ
وَغايَةُ الأَمنِ أَن تَدنو مِنَ الحَذَرِ
وَأَطيبُ الحُبِّ ما نَمَّ الحَديثُ بِهِ
كَالنارِ لا تَأتِ نَفعاً وَهيَ في الحَجَرِ
مِن بَعدِ ما حَضَرَ السَجّانُ وَاِجتمع ال
تَمَعَ أَعوانُ وَاِختَطَّ اِسمي صاحِبُ الخَبَرِ
أَرجو لِنَفسي بَراءً مِن مَحَبَّتِكُم
نَعَم إِذا تَبَرَأتُ مِن سَمعي وَمِن بَصَري