اِستَعدَتِ الخَمرُ مِن أَفعالِ شارِبِها
إِلى المَليكِ فَقالَت شَجَّ ثُمَّ قَتَل
وَجارِحُ الدَنِّ ما كانَت جِراحَتُهُ
قِصاصَ عَمدٍ وَلَكِن لِلمُدامِ خَتَل
يَوَدُّ أَنَّ دُجاهُ فارُ خابِيَةٍ
وَأَنَّ كُلَّ غَمامٍ بِالعُقارِ هَتَل
ماذا تُريدينَ مِنهُ قَد ظَفِرتِ بِهِ
أَلَم تَريهِ صَريعاً في التُرابِ يُتِل