لا ينزلن بأنطاكية ورع

التفعيلة : البحر البسيط

لا يَنزِلَنَّ بِأَنطاكِيَّةَ وَرَعٌ

كَم حَلَّلَ الدينَ عِقدٌ لِلزَنانيرِ

بِها مُدامٌ كَذوبِ التِبرِ تَمزُجُهُ

لِلشارِبينَ وُجوهٌ كَالدَنانيرِ

بيضُ لَوابِسُ ديباجٍ حَمَدتُ لَها

سودَ الإِياءِ وَشَعرِيَ الصَنانيرِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

عصر شتاء وعصر قيظ

المنشور التالي

خير من الظلم للوالين لو عقلوا

اقرأ أيضاً

جاهلية

في زمان الجاهلية كانت الأصنام من تمر، وإن جاع العباد، فلهم من جثة المعبود زاد؛ وبعصر المدنية، صارت…