يا آلَ يَعقوبَ ما تَوراتُكُم نَبَأٌ
مِن وَري زِندٍ وَلَكِن وَريَ أَكبادِ
إِن كانَ لَم يَبدُ لِلأَغمارِ سِرُّكُمُ
فَإِنَّهُ لِيَ في أَكنانِهِ بادِ
لَقَد أَكَلتُم بِأَمرٍ كُلُّهُ كَذِبٌ
عَلى تَقادُمِ أَزمانٍ وَآبادِ
وَرابَني أَنَّ أَحباراً لَكُم رَسَخوا
في العِلمِ لَيسوا عَلى حالٍ بِعُبّادِ