أحسن بهذا الشرع من ملة

التفعيلة : البحر السريع

أَحسِن بِهَذا الشَرعِ مِن مِلَّةٍ

يَثبُتُ لا يُنسَخُ فيما نُسِخ

جاءَت أَعاجيبُ فَوَيحٌ لَنا

كَأَنَّنا في عالَمٍ قَد مُسِخ

وَالجُسمُ كَالثَوبِ عَلى رَوحِهِ

يُنزِعُ أَن يُخلِقَ أَو يَتَّسِخ

وَالنَجلُ إِن بَرّاً وَإِن فاجِراً

كَالغُصنِ مِن أَصلِ أَبيهِ فُسِخ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ألم تر أن الخير يكسبه الحجى

المنشور التالي

إن كنت يا ورقاء مهدية

اقرأ أيضاً

عكاظ

الأرض: ثغرى أنهر لكن قلبي نار. البحر: أُبدي بسمتي.. وأضمر الأخطار. الريح: سِلمي نسمة وغضبتي إعصار. الغيم: لي…

وصاحب أخلف ظني به

وَصاحِبٍ أَخلَفَ ظَنّي بِهِ وَالخَيرُ بِالصاحِبِ مَظنونُ جامَلَني بِالقَولِ حَتّى إِذا صارَ لَهُ مالٌ وَتَمكينُ أَعرَضَ عَنّي لاوِياً…