وَقَفتُ عَلى صَبابَتِهِ ظُنوني
وَلَكِن بِعتُهُ بِالدونِ ديني
التفعيلة : البحر الوافر
وقفت على صبابته ظنوني
وَقَفتُ عَلى صَبابَتِهِ ظُنوني
وَلَكِن بِعتُهُ بِالدونِ ديني
اقرأ أيضاً
لله لله ما أحلى رضاك وما
للَّهِ للَّهِ مَا أَحْلى رِضَاكِ وَمَا أَمَرَّ سُخْطَكِ يا مَوْلاةَ مَوْلاهَا لا شَيءَ أَحْسَنُ مِنْها إِنَّها خُلِقَتْ أَعَزَّ…
رضيت لنفسي بغير الرضا
رَضيتُ لِنَفسي بِغَيرِ الرِضا وَكُلٌّ سَيُجزى بِما أَقرَضا بُليتُ بِدارٍ رَأَيتُ الحَكيمَ لِزَهرَتِها قالِياً مُعرِضا سَيَمضي الَّذي هُوَ…
على خبز إسماعيل واقية البخل
عَلى خُبزِ إِسماعيلَ واقِيَةُ البُخلِ فَقَد هَلَّ في دارِ الأَمانِ مِنَ الأَكلِ وَما خُبزُهُ إِلّا كَآوى يُرى ابنُهُ…
المشاة الناظرون في هواتفهم
المشاة الناظرون في هواتفهم محنية رقابهم كأعمدة الإضاءة أو العكاكيز أو الصنابير أو السنابل أو حركة التاريخ استقامة…
يا ذا الخليل الذي في قوله ثقة
يا ذا الخليل الذي في قوله ثقةٌ والدر في نظمه الوضاح منتظم زرني وكن منصفا حبّا بعهدك لي…
لقد طفت سبعا قلت لما قضيتها
لَقَد طُفتُ سَبعاً قُلتُ لَمّا قَضَيتُها أَلا لَيتَ هَذا لا عَلَيَّ وَلا لِيا يُسائِلُني صَحبي فَما أَعقَلُ الَّذي…
ما للقبور كأنما لا ساكن
ما لِلقُبورِ كَأَنَّما لا ساكِنٌ فيها وَقَد حَوَتِ العُصورَ الماضِيَه طَوَتِ المَلايِّنِ الكَثيرَةَ قَبلَنا وَلَسَوفَ تَطوينا وَتَبقى خالِيَه…
دهتني صروف الدهر وانتشب الغدر
دَهَتني صُروفُ الدَهرِ وَاِنتَشَبَ الغَدرُ وَمَن ذا الَّذي في الناسِ يَصفو لَهُ الدَهرُ وَكَم طَرَقَتني نَكبَةٌ بَعدَ نَكبَةٍ…