تعس الكاتب الشقي فما أش

التفعيلة : البحر الخفيف

تَعِسَ الكاتِبُ الشَقِيُّ فَما أَش

قاهُ بِالأَمرِ بَينَ هَذي الخَليقَه

خَيرُ أَيّامِهِ وَلا خَيرَ فيها

يَومَ يَلقى مِن بُكرَةٍ وَجهَ ليقَه

وَالدَراريعُ فَخرُهُ وَهوَ مِنها

في ثِيابٍ مِن صَدرِهِ مَشقوقَه


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أعند صروف الدهر يصرف وجهه

المنشور التالي

لا أنت تعطيني ولا أنا أسأل

اقرأ أيضاً

مدن العزلة

مُوسيقى تغسلُني في الّليل.. كائناً كونياً.. كلّ يَوْم عنده .. عالمٌ بأكمَلِه، أولُدُ في أوّلِـه وأموتُ عند ساعة…