زَعَمَت قُتَيبَةُ أَنَّها مِن وائِلٍ
نَسَبٌ بَعيدٌ يا قُتَيبَ فَأَصعِدي
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
عابوا من المحبوب حمرة شعره
عَابُوا مِنَ المَحْبُوبِ حُمْرَةَ شَعْرِهِ وَأَظُنُّهُمْ بِدَليلِهِ لَمْ يَشْعُرُوا لاَ تُنْكِرُوا مَا اِحمَرَّ مِنْهُ فَإِنَّهُ بِدِماءِ أَرْبابِ الغَرَامِ…
لئن جلا وأقمنا إنه لفتى
لئن جلا وأقمنا إنَّه لفتىً أمسى وكلُّ مقيمٍ بعده جالي أما لئن هِيجَ بلبالُ القلوبِ به لكمْ كفاها…
من أغفل الحزم أدمى كفه ندما
مَنْ أغْفَلَ الحَزْمَ أدْمى كَفَّهُ نَدَما واسْتَضْحَكَ النّصْرَ مَنْ أبْكى السّيوفَ دَما فالرّأيُ يُدْرِكُ ما يَعْيَى الحُسامُ بهِ…
قف حي شبان الحمى
قِف حَيِّ شُبّانَ الحِمى قَبلَ الرَحيلِ بِقافِيَه عَوَّدتُهُم أَمثالَها في الصالِحاتِ الباقِيَه مِن كُلِّ ذاتِ إِشارَةٍ لَيسَت عَلَيهِم…
عشقت معاطف قده المياس
عَشِقَتْ مَعاطِفَ قَدِّه المَيَّاسِ لَمَّا انْثَنَى هَيَفاً غُصُونُ الآسِ بَدْرٌ يَفُوقُ البَدْرَ مَنْظَرُه إِذَا جُلِيَتْ مَحاسِنُه على الجُلَّاسِ…
سما لك شوق من نوار ودونها
سَما لَكَ شَوقٌ مِن نَوارٍ وَدونَها سُوَيقَةُ وَالدَهنا وَعَرضُ جِوائِها وَكُنتُ إِذا تُذكَر نَوارُ فَإِنَّها لِمُندَمِلاتِ النَفسِ تَهياضُ…
ألا لا أرى مثلي امترى اليوم في رسم
أَلا لا أَرى مِثلي امتَرى اليَومَ في رَسمِ تَغَصَّ بِهِ عَيني وَيَلفُظُهُ وَهمي أَتَت صُوَرُ الأَشياءِ بَيني وَبَينَهُ…
نار الروية نار جد منضجة
نارُ الرَّويَّة نارٌ جِدُّ مُنْضجةٍ وللبديهَةِ نارٌ ذَاتُ تَلْويحِ وَقَدْ يَفضِّلُهَا قَوْمٌ لِعَاجِلِها لكنَّهُ عاجِلٌ يَمْضي مع الريحِ