تعجل نفسي ما تشتهي
فتخطيء تحقيق آرابها
وإن الامور لمرهونة
بأوقاتها وبأسبابها
التفعيلة : البحر المتقارب
تعجل نفسي ما تشتهي
تعجل نفسي ما تشتهي
فتخطيء تحقيق آرابها
وإن الامور لمرهونة
بأوقاتها وبأسبابها
اقرأ أيضاً
خزنت من دره إذ لم أجد أحدا
خَزَنتُ مِن دُرِّهِ إِذ لَم أَجِد أَحَداً سِواكَ يا مَن نَداهُ غَيرُ مُختَزَنِ أَشتاقُكُم وَدواعي الوَجدِ تُنهِضُني إِلَيكُمُ…
وبدا له من بعد ما اندمل الهوى
وَبَدا لَهُ مِن بَعدِ ما اِندَمَلَ الهَوى بَرقٌ تَأَلَّقَ مَوهِناً لَمَعانُهُ يَبدو كَحاشِيَةِ الرِداءِ وَدونَهُ صَعبُ الذُرى مُتَمَنّعٌ…
كان الشباب مطية الجهل
كانَ الشَبابُ مَطِيَّةَ الجَهلِ وَمُحَسِّنَ الضَحِكاتِ وَالهَزلِ كانَ الجَميلُ إِذا اِرتَدَيتُ بِهِ وَمَشَيتُ أَخطِرُ صَيَّتَ النَعلِ كانَ الفَصيحُ…
علقت ببدر لامني فييه عاذل
عَلِقتُ بِبدرٍ لاَمَنَي فيِيهِ عَاذِلُ وَلَم يَدرِ أنَّ السِّحرَ لِلمَرءِ جَالِبُ فَهَارُوتُ عِندَ القَبضِ أودَعَ سِحرَهُ بَعَينَيكَ يَا…
هو الأمر بالمعروف
مواكب خيرٍ، موكب إثرَموكب ومَشْرِقُ حَق لم يدنسْ بمغربِ ودوحةُ حب ظلتْ كلَّ راحلٍ من الشمس في قيظ…
أنا من لطف مزاجي
أَنَا مِنْ لُطْفِ مِزَاجِي وَصَفا رُوحي وَجِسْمي دَائرٌ بَيْنَ النَّدامَى وَالتِثامِ الثغرِ رَسْمي
نعيت الكلاب بأسمائها
نَعَيتَ الكِلابَ بِأَسمائِها إِلَينا وَلَم تَنعَ فيها أَباكا فَقَد كانَ أَنذَلَها طِعمَةً وَأَهوَنَها حينَ ماتَت هَلاكا
أضلني الله بالجمال
أضلّني اللَه بالجمال ما لي وللحسن آه ما لي في كل يومٍ لنا شجون شديدة البأس في الصيال…