ولم تر العين قط أحسن من
ستر خصى مسبلٍ على حجر
التفعيلة : البحر المنسرح
اقرأ أيضاً
الله أكبر ليس الحسن في العرب
اللَه أكبر ليس الحسن في العربِ كم تحت لفتةً ظبي الروم من عجبِ
أحسين إني واعظ ومؤدب
أَحُسَينُ إِنّي واعِظٌ وَمؤَدِّبٌ فَاِفهَم فَأَنتَ العاقِلُ المُتَأَدِّبُ وَاِحفَظ وَصِيَّةَ وَالِدٍ مُتَحَنِّنٍ يَغذوكَ بالآدابِ كَيلا تُعطَبُ أَبُنَيَّ إِنَّ…
إِن الذين تجافى عنهم الشرف
إِنَّ الذين تجافى عنهم الشرفُ الشام تبرأُ من عارِ الذي اقترفوا كادوا لها قبل أن كادوا (المصر) فلا…
وإني لذو حلف حاضر
وإني لذو حلف حاضرٍ إذا ما اضطررت وفي الحال ضيقُ وهل من جناح على مرهَقٍ يدافع بالله ما…
يا قضيبا لا يدانيه
يا قَضيباً لا يُدانيهِ مِنَ الإِنسِ قَضيبُ فَوقَهُ البانُ وَمَن تَح تِ تَثَنّيهِ كَثيبُ وَغَزالاً كُلَّما مَرَّ تَمَنَّتهُ…
أما والله إن الظلم لوم
أَما وَاللَهِ إِنَّ الظُلمَ لومُ وَما زالَ المُسيءُ هُوَ الظَلومُ إِلى دَيّانِ يَومِ الدينِ نَمضي وَعِندَ اللَهِ تَجتَمِعُ…
كتبي إليك على مقدار ما اتفقا
أفي أهل ذا النادي عليم أسائله فإني لما بي ذاهب اللب ذاهله سمعت حديثاً أحسد الصم عنده ويذهل…
ما كان بعدك غير ضر مسني
ما كان بعدك غير ضر مسني فأزاله ملقاك بالسراء ومرارة التفريق تعذب مطعما للمرء عند حلاوة التلقاء وله…