أناحَتْ حَماماتُ اللِّوى أمْ تَغَنَّتِ
فَأَبْدَتْ دَواعِي قَلْبِهِ مَا أَجَنَّتِ
فَدَيْتُ الَّتي كانَتْ ولا شَيءَ غَيْرُها
مُنى الْنَّفسِ أوْ يُقْضى لَها مَا تَمَنَّتِ
أناحَتْ حَماماتُ اللِّوى أمْ تَغَنَّتِ
فَأَبْدَتْ دَواعِي قَلْبِهِ مَا أَجَنَّتِ
فَدَيْتُ الَّتي كانَتْ ولا شَيءَ غَيْرُها
مُنى الْنَّفسِ أوْ يُقْضى لَها مَا تَمَنَّتِ