تعيب شعري وقد طارت نوافذه

التفعيلة : البحر البسيط

تعيبُ شعري وقد طارتْ نوافذُه

في القلب منك وفي الأحشاء والكبدِ

كالكلب يَعْذِمُ أعلى الرَّوْقِ مُنقبِضاً

في حالك اللون صَدْقٍ غير ذي أَوَدِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

تركنا لكم دنياكم وتخاضعت

المنشور التالي

خليل أظل إذا زارني

اقرأ أيضاً

مهلاً

من أجلِ فَرْعٍ يابسٍ لا تُقلَعُ الشجرَة مهلاً! فإنَّكَ خاسرٌ أوراقَها النَّضِرَة أفياءَها وجمالَها ورياحَها العَطِرَة… وثمارَها، إن…

الملك

بِكَفَيَّ فَأسي ومائي غَزيرٌ وعِنْدي البُذورُ وعِندي التُّرابْ. أأشكو الصَّدَي والطّوَي بَعْدَ هذا؟ أأحيا – لأحيا – حياةَ…

حوار وطني

دعوتني إلى حوار وطني كان الحوار ناجحاً أقنعتني بأنني أصلح من يحكمني. رشحتني. قلت لعلّي هذه المرة لا…