سأنظر نحو دارك حين أخشى

التفعيلة : البحر الوافر

سأنظرُ نحو دارك حين أخشى

على كبدي التَّفَتُّتَ من بعيدِ

كما نظر الأسير إلى طليقٍ

يؤمُّ بلادَهُ لحضور عيدِ

سيتْلَفُ في الهوى وجداً فؤادي

ولو كان الفؤادُ من الحديدِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

كمد ليس ينفد

المنشور التالي

يا آل نوبخت كفوا من غزالكم

اقرأ أيضاً

حر أنا

لا تصبغوا وَجْهَ الحقيقةِ إنها تأبى الرِّياءْ ودَعُوا السِّياسَةَ جانبًا ودَعُوا المكائِدَ والدَّهاء ولتَعْلَمُوا ولتفهَموا أني نَصيرُ الأشقياءْ…