لأنتِ شَيْنُ القيانِ يا غَنِجَهْ
ذميمةُ القدِّ في الورى سَمِجَهْ
رأيت كلَّ القيان تألفُني
وأنت عني أراك منعرِجَهْ
ثم تجودي لكل ملتمسٍ
بفقحة لا تزال مختلِجَهْ
ضُمي وإلا حبلت من سعة
فأنت طول النهار منفرِجَهْ
فكم تكوني تعستِ رافعة
رجلاً للعب المدَحلجة حَلجَهْ