دعوا الأُسدَ تربِضُ في غابِها
ولا تدخلوا بين أنيابِها
التفعيلة : البحر المتقارب
دعوا الأسد تربض في غابها
دعوا الأُسدَ تربِضُ في غابِها
ولا تدخلوا بين أنيابِها
اقرأ أيضاً
إن على أهوى لألأم حاضر
إِنَّ عَلى أَهوى لَأَلأَمَ حاضِرٍ حَسَباً وَأَقبَحَ مَجلِسٍ أَلوانا قَبَحَ الإِلَهُ وَلا أُحاشي غَيرَهُم أَهلَ السُبَيلَةِ مِن بَني…
كأن صموتا صافت النحل حولها
كَأَنَّ صَموتاً صافَتَ النَحلُ حَولَها تَناوَلَها مِن رَأسِ رَهوَةَ شائِرُ
لا تبك للذاهبين في الظعن
لا تَبكِ لِلذاهِبينَ في الظُعُنِ وَلا تَقِف بِالمَطِيِّ في الدِمَنِ وَعُج بِنا نَصطَبِح مُعَتَّقَةً مِن كَفِّ ظَبيٍ يَسقيكَها…
لم أزل أخلع في الحب الرسن
لَم أَزَل أَخلَعُ في الحُبِّ الرَسَن وَفُؤادي عِندَ ظَبيٍ مُرتَهِن وَجُفوني ساكِباتٌ دَمعَها وَالحَشا في حَشوِهِ مِنّي الحَزَن…
رنت إلي وظل النقع ممدود
رَنَتْ إليّ وظِلُّ النَّقْعِ مَمدودُ سَوابِقُ الخَيلِ والمَهريُّ القُودُ فَما غَمَدْنَ عنِ الأسيافِ أعيُنَها إلا وَسْلولُها في الهامِ…
عليكن يا أطلال مي بشارع
عَلَيكُنَّ يا أَطلالَ مَيٍّ بِشارِعٍ عَلى ما مَضى مِن عَهدِكُنَّ سَلامُ وَلا زالَ نَوءُ الدَلوِ يَبعَقُ وَدقُهُ بِكُنَّ…
مرضنا فما عادنا عائد
مَرِضنا فَما عادَنا عائِدُ وَلا قيلَ أَينَ الفَتى الأَلمَعي وَلا حَنَّ طِرسٌ إِلى كاتِبٍ وَلا خَفَّ لَفظٌ عَلى…
هنيئا بالقدوم من الزيارة
هَنيئاً بالقُدومِ منَ الزّيارَةْ ولُقّيتَ السّعادَة والبِشارَةْ وقادَ لكَ الإلاهُ خفيَّ لُطْفٍ يُبلِّغُ مجْدَكَ الأعْلى اخْتِيارَهْ