أمسى الثماني والعشرين ثم مضى

التفعيلة : البحر البسيط

أَمسى الثَمانيَ وَالعشرينَ ثُمَ مَضى

وَهَكَذا عادةُ الأَقمار في الدُجَنِ

غَريبُ دارٍ مِن الأسكندريةِ قَد

وَلَّى إِلى دارِ عَرشٍ طابَ في السَكَنِ

فاُتْلُ المَراحِمَ مَع مَن أَرَّخوهُ وَقُل

اليَومَ عادَ غَريبُ الدَّار لِلوَطنِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أمسى بنو الزهار بعد عزيزهم

المنشور التالي

اليوم طابت ليوحنا مسرته

اقرأ أيضاً

سقاني من يديه ومقلتيه

سَقاني مِن يَدَيهِ وَمُقلَتَيهِ مِنَ الراحِ المُعَتَّقِ شَربَتَينِ فَبِتُّ مُرَنَّحاً مِن شَربَتَيهِ ضَريعاً قَد مُنيتُ بِكَربَتَينِ هِلالٌ مُشرِقٌ…

أمثولة الكائنات

يَلتقِطُ البُلبلُ قُوتَ يَومِهِ لكنَّهُ فوقَ الذُّرا يَشدو . وَهْوَ إذا راحتْ فِخاخُ الصَّيدِ تَمتدُّ واستكلبَ الصَّيدُ مَدَّ…