مضى عن آل حيدر من بكته

التفعيلة : البحر الوافر

مَضى عَن آلِ حَيدرَ من بَكتهُ

عُيونُ الفَضلِ وَالحَسبِ الأَثيلِ

سَرِيٌّ كانَ لِلمَظلومِ كَهفاً

وَبَحراً لِلمؤمِّلِ وَالنَزيلِ

ثَوى أَرضاً بِها الأَورادُ تُتلى

عَلَيهِ في الصَباحِ وَفي الأَصيلِ

وَتاريخي يُنادي كُلَّ حينٍ

لَقَد وَجَبَ السَلامُ عَلى الخَليلِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أهلا بأكبر وافد زار الحمى

المنشور التالي

ناحت بني العبسي مصرع راحل

اقرأ أيضاً

طلبته أيام وطالب مثلها

طَلَبَتهُ أَيّامٌ وَطالَبَ مِثلَها أُخرى فَأَصبَحَ طالِباً مَطلوبا هِيَ عَزمَةٌ كَالسَيفِ إِلّا أَنَّها جُعِلَت لِأَسبابِ الزَمانِ قَضوبا خَطَبَت…