وَأَحْوَلَ يُعْدِي القَلْبَ سُقْمُ جفُونِهِ
فَتُضْحِي صَحِيحَاتُ القُلُوبِ بِهِ مَرْضَى
رَأَى الْحُسْنُ أَنَّ اللَّحْظَ مِنْهُ مُهَنَّدٌ
فَحَرَّفَهُ كَيْمَا يَكُونُ لَهُ أَمْضَى
وَأَحْوَلَ يُعْدِي القَلْبَ سُقْمُ جفُونِهِ
فَتُضْحِي صَحِيحَاتُ القُلُوبِ بِهِ مَرْضَى
رَأَى الْحُسْنُ أَنَّ اللَّحْظَ مِنْهُ مُهَنَّدٌ
فَحَرَّفَهُ كَيْمَا يَكُونُ لَهُ أَمْضَى