شَوْقُ نفْسي الى كَلامِكَ يحْكي
نارَهُ للجَحيمِ ذاتِ الوَقودِ
فإذا قِيلَ هلْ تَمالأْتِ قالَتْ
في جَوابِ السُّؤالِ هلْ مِنْ مَزيدِ
التفعيلة : البحر الخفيف
اقرأ أيضاً
إلى الأصلع الحلاف إن كنت شاعراً
إِلى الأَصلَعِ الحَلّافِ إِن كُنتَ شاعِراً فَذَبِّب فَما هَذا بِحينِ لَغوبِ فَإِنَّ هَجينَي نَهشَلٍ قَد تَواكَلا وَبَيَّنَ ضاحي…
رأيت الهلال وقد حلقت
رَأَيتُ الهِلالَ وَقَد حَلّقَت نُجومُ الثُرَيّا لِكَي تَسبِقَه فَشَبَّهتُهُ وَهوَ في إِثرِها وَبَينَهُما الزَهرَةُ المُشرِقَه كِرامٍ بِقَوسٍ رَأى…
أضاف الى الجفون السود شعرا
أضافَ الى الجُفونِ السّودِ شعْراً كجُنْحِ اللّيلِ أو صِبْغِ المِدادِ فقُلْتُ أميرُ هذا الجيْشِ تَزكو الأجورُ لهُ بتَكْثيرِ…
تناقض الرأي بين الناس والعمل
تَناقضَ الرَّأيُ بينَ النَّاسِ والعَمَلُ والكُلُّ يَرضَى بما فيهِ ويقَتبِلُ إن كانَ ذلكَ مَقبُولاً بِرُمَّتِهِ فليسَ بينَ الوَرى…
أتاني ودوني الزابيان كلاهما
أَتاني وَدوني الزابِيانِ كِلاهُما وَدِجلَةُ أَنباءٌ أَمَرُّ مِنَ الصَبرِ أَتاني بِأَنَّ اِبنَي نِزارٍ تَناثَيا وَتَغلِبُ أَولى بِالوَفاءِ وَبِالغَدرِ
أسهاد وأدمع وزفير
أَسُهادٌ وَأَدمُعٌ وَزَفيرُ بَعضُ هَذا عَلى المُحبِّ كَثيرُ ما تَذَكَّرتُ وَصلَ حُبّيَ إِلّا كادَ قَلبي شَوقاً إِلَيهِ يَطيرُ…
روينا يا ابن عسكر الهماما
رَوينا يا اِبنَ عَسكَرٍ الهُماما وَلَم يَترُك نَداكَ بِنا هُياما وَصارَ أَحَبُّ ما تُهدي إِلَينا لِغَيرِ قِلىً وَداعَكَ…
قد لعمري بت ليلي
قَد لَعَمري بِتُّ لَيلي كَأَخي الداءِ الوَجيعِ وَنَجِيُّ الهَمِّ مِنّي باتَ أَدنى من ضَجِيعي كُلَّما أَبصَرتُ رَبعاً خالِياً…