بنفسي حالك شبه السويدا

التفعيلة : البحر الوافر

بنَفْسي حالِكٌ شِبْهُ السُّوَيْدا

لذَلِكَ ما يَحِنُّ لهُ الفُؤادُ

أُطيلُ لهُ الْتِفاتي والتِماحي

لأنّ العَيْنَ ينْفَعُها السّوادُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

شوق نفسي الى كلامك يحكي

المنشور التالي

في غير حفظ الله من هامة

اقرأ أيضاً

أقصرا ليس شأني الإقصار

أَقصِرا لَيسَ شَأنِيَ الإِقصارُ وَأَقِلّا لَن يُغنِيَ الإِكثارُ وَبِنَفسي مُستَغرَبُ الحُسنُ فيهِ حَيَدٌ عَن مُحِبِّهِ وَاِزوِرارُ فاتِرُ الناظِرَينِ…

ألم تعرض فتسأل آل لهو

أَلَم تَعرِض فَتَسأَل آلَ لَهوٍ وَأَروى وَالمُدِلَّةَ وَالرَبابا بِأَيّامٍ خَوالٍ صالِحاتٍ وَلَذّاتٍ تُذَكِّرُني الشَبابا نَزَلتُ بِهِنَّ فَاِستَذكَينَ ناراً…

نيطت حمائل سيفه

نيطَتْ حمائلُ سَيفِهِ بالفارسِ الشَّهْمِ الزَّمِيعِ بمُعَفرِ الغُلْبِ الكُما ة وقاتل المَحْلِ الشَّنيعِ في سَلْمِهِ وَنَدِيِّهِ للَحْلِ والخَطْبِ…