إنما كان ريقك العذب شهدا

التفعيلة : البحر الخفيف

إِنَّمَا كَانَ رِيقُكَ الْعَذْبُ شُهْداً

حَيْثُ أَهْلُ الْهَوَى ذُبَابٌ مُكِبَّهْ

ثُمَّ لَمَّا الْتَحَيْتَ طَارُوا جَميِعاً

مَا لِطَرْدِ الذُّبَابِ مِثْلُ الْمَكَبَّهْ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

صحت بالربع فلم يستجيبوا

المنشور التالي

من لي به أسمر حلو اللما

اقرأ أيضاً

إعدام

ها هيَ ذي طائِرةٌ تَغشى سماءَ البيدْ من فوقِها مملكةُ اللهِ ومن أسفَلِها مملكةُ العبيدْ ها هيَ تُلقى…

هدايا

مَفازَةٌ قاحلةٌ تَلوحُ فيها بِئرْ مِن حَوْلِها مَضاربٌ يُفيقُ فيها السُكرْ وَيَستغيثُ العِهْرُ مما نالَهُ في جوفِها من…