ولو كانت إرادته تعالى

التفعيلة : البحر الوافر

وَلَو كانَت إِرادَتُهُ تَعالى

إِرادَتَنا لَتَمَّ لَنا المُرادُ

وَما اِختَلَفَت دَواعينا وَكانَ الص

صَلاحُ بِها وَما ظَهَرَ الفَسادُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

إن لم تقم على غرامي فيكم

المنشور التالي

أي وجد بين الورى مثل وجدي

اقرأ أيضاً

عتاب

أعاتب يا دمشق بفيض دمعي حزينا لم أجد شدود الشحارير القدامى ندامى الأمس…هل في الدوحة أنتم أم الوطن…