بنفسي غزال صار للحسن كعبة

التفعيلة : البحر الطويل

بِنَفسي غَزالٌ صارَ لِلحُسنِ كَعبَةً

تُحَجُّ مِن الفَجِّ العَميقِ وَتُعبَدُ

دَعاني الهَوى فيهِ فَلَبّيتُ طائِعاً

وَأَحرَمَتُ بِالإِخلاصِ وَالسَعيُ يَشهَدُ

فَجفنيَ لِلتَّسهيدِ وَالدَمعِ قارِنٌ

وَقَلبي فيهِ بِالصَبابَةِ مُفرِدُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

إن لا أكن بالحادثات ذا يد

المنشور التالي

أخ لي أما الود منه فزائد

اقرأ أيضاً

أناس أعرضوا عنا

أُنَاسٌ أَعْرَضُوا عَنَّا بِلاَ جُرْمٍ وَلاَ مَعْنَى أَسَاءُوا ظَنَّهُمْ فِيْنَا فَهَلاَّ أَحْسَنُوا الظَّنَّا وَخَلَّوْنَا وَلَوْ شَاءُوا لَكَانُوا كَالَّذِي…

ما الذي أنجبت حلب

مَا الَّذِي أَنْجَبَتْ حَلَبْ مِنْ جَمَالٍ هُوَ الْعَجَبْ ومِنَ اللُّطْفِ وَالحِجَى وَمِنَ الظِّرْفِ وَالأَرَبْ خَيْرُ أُمٍّ وَخَيْرُ زَوْجٍ…