شَعَراتٌ قَد رُكّبت في نِصابٍ
هُنَّ سَوطُ العَذابِ فَوقَ الذُبابِ
وَلِذاكَ النِصابِ صَورَةُ كَفٍّ
وُضِعَت مِنهُ مَوضِعَ الأَذنابِ
ذاتَ رِفقٍ بِحَكِّ جِلديَ تُهدي
راحَةً مِن أَذىً بِلا إِتعابِ
يا لَها مِن مِذبَّةِ زينِ كَفٍّ
جَمَعَت بَينَ راحَةٍ وَعَذابِ