إن الذي رهن الفؤاد قتولا

التفعيلة : البحر الكامل

إِنَّ الَّذي رَهَنَ الفُؤادَ قَتُولا

وَجهٌ أُعير مَلاحةً وَقَبُولا

وَجهٌ كَأَنَّ بِهِ ضِياءَ المُشتَري

وَكَأَنَّ فيهِ رَوضةً وَقَبولا

حاشى لِحُسنِكَ أَن يردّ مُعاره

وَلِرَهنِ وُدّي أَن يُرى مَحلولا

إِلفان مُمتَزجانِ في حُكمِ الهَوى

كَالماءِ مازجَ في الكُؤوسِ شَمولا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أخوك من إن كنت في

المنشور التالي

أهدت جفونك للفؤاد

اقرأ أيضاً

منافسة

أُعلن الإضراب في دور البغاء. البغايا قلن: لم يبق لنا من شرف المهنة إلا الإدعاء! إننا مهما اتسعنا…